المستوى الانقرائي الجملة الكتاب المؤلف
ل-12 فارتحل عنه وأخلاه. حي بن يقظان ابن طفيل
المصدر: حي بن يقظان
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
ل-12 وعند ذلك طرأ على هذا الجسد من العطلة ما طرأ ففقد الإدراك وعدم الحراك. حي بن يقظان ابن طفيل
المصدر: حي بن يقظان
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
س-15 فلما رأى أن الساكن في ذلك البيت قد ارتحل قبل انهدامه وتركه وهو بحاله تحقق أنه أحرى أن لا يعود إليه بعد أن حدث فيه من الخراب والتخريق ما حدث، فصار عنده الجسد كله خسيسًا لا قدر له بالإضافة إلى ذلك الشيء الذي اعتقد في نفسه أنه يسكنه مدة ويرحل عنه بعد ذلك. حي بن يقظان ابن طفيل
المصدر: حي بن يقظان
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
ز-7 فاقتصر على الفكرة في ذلك الشيء، حي بن يقظان ابن طفيل
المصدر: حي بن يقظان
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
ي-10 ما هو وكيف هو وما الذي ربطه بهذا الجسد حي بن يقظان ابن طفيل
المصدر: حي بن يقظان
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
ل-12 وإلى أين صار ومن أي الأبواب خرج عند خروجه من الجسد حي بن يقظان ابن طفيل
المصدر: حي بن يقظان
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
ي-10 وما السبب الذي أزعجه إن كان خرج كارهًا، حي بن يقظان ابن طفيل
المصدر: حي بن يقظان
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
س-15 وما السبب الذي كرَّه إليه الجسد حتى فارقه إن كان خرج مختارًا. حي بن يقظان ابن طفيل
المصدر: حي بن يقظان
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
ن-14 وتشتَّت فكره في ذلك كله وسلا عن الجسد وطرحه. حي بن يقظان ابن طفيل
المصدر: حي بن يقظان
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
س-15 وعلم أن أمه التي عطفت عليه وأرضعته إنما كانت ذلك الشيء المرتحل، وعنه كانت تصدر تلك الأفعال كلها لا هذا الجسد العاطل، وأن هذا الجسد بجملته إنما هو كالآلة وبمنزلة العصي التي اتخذها هو لقتال الوحوش. حي بن يقظان ابن طفيل
المصدر: حي بن يقظان
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
تنويه: لا تُعبّر البيانات المعروضة بالضرورة عن آراء أو مواقف الفريق البحثي أو الجهات الراعية للمشروع.