| المستوى الانقرائي | الجملة | الكتاب | المؤلف | |
|---|---|---|---|---|
| ل-12 | وسحرت الجزائر الأربعة جبال وأحاطتها بالبركة | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ل-12 | ثم إنها كل يوم تعذبني وتضربني بسوط من الجلد مائة ضربة حتى يسيل الدم | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ح-8 | ثم تلبسني من تحت هذه الثياب ثوباً من الشعر على نصفي الفوقاني | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ي-10 | ثم أن الشاب بكى وأنشد: | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ك-11 | صـبـراً لــحـــكـــمـــك يا إلـــه الـــقـــضـــا أنـا صـابـر إن كــان فـــيه لـــك الـــرضـــا | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ف-17 | قـد ضـقـت بـالأسـر الـــذي قـــد نـــابـــنـــي فـوسـبـانـي آل الـنــبـــي الـــمـــرتـــضـــى | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ح-8 | فعند ذلك التفت الملك إلى الشاب | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ط-9 | وقال له: أيها الشاب زدتني هماً على همي | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ح-8 | ثم قال له: وأين تلك المرأة | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ي-10 | قال في المدفن الذي فيه العبد راقد في القبة وهي تجيء له كل يوم مرة | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
تنويه: لا تُعبّر البيانات المعروضة بالضرورة عن آراء أو مواقف الفريق البحثي أو الجهات الراعية للمشروع.