| المستوى الانقرائي | الجملة | الكتاب | المؤلف | |
|---|---|---|---|---|
| ح-8 | وتقول هذه الأبيات: | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ع-16 | خـذوا كـرمـاً جـسـمـي إلـى أنـي تـرتــمـــوا وأين حـلـلــتـــم فـــادفـــنـــونـــي حـــداكـــم | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| س-15 | وإن تـذكـروا اسـمـي عـنـد قـبـري يجـيبـكــم أنـين عـظـامــي عـــنـــد صـــوت نـــداكـــم | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ي-10 | وأردت أن أضربها فرفعت يدي في الهواء فقامت وقد علمت أني أنا الذي جرح العبد | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ح-8 | ثم وقعت على قدميها وتكلمت بكلام لا أفهمه | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ح-8 | وقالت جعل الله بسحري نصفك حجراً ونصفك الآخر بشراً | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ي-10 | فصرت كما ترى وبقيت لا أقوم ولا أقعد ولا أنا ميت ولا أنا حي. | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ي-10 | فلما صرت هكذا سحرت المدينة وما فيها من الأسواق والغبطان | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ن-14 | وكانت مدينتنا أربعة أصناف مسلمين ونصارى ويهود ومجوس | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ن-14 | فسحرتهم سمكاً فالأبيض مسلمون والأحمر مجوس والأزرق نصارى والأصفر يهود | الليلة 8 | # | |
|
المصدر: ألف ليلة وليلة
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
تنويه: لا تُعبّر البيانات المعروضة بالضرورة عن آراء أو مواقف الفريق البحثي أو الجهات الراعية للمشروع.