| المستوى الانقرائي | الجملة | الكتاب | المؤلف | |
|---|---|---|---|---|
| ل-12 | 25 فَقَالَ: «مَلْعُونٌ كَنْعَانُ! عَبْدَ الْعَبِيدِ يَكُونُ لإِخْوَتِهِ». | الإصحاح 9 | # | |
|
المصدر: العهد القديم
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ن-14 | 26 وَقَالَ: «مُبَارَكٌ الرَّبُّ إِلهُ سَامٍ. وَلْيَكُنْ كَنْعَانُ عَبْدًا لَهُمْ. | الإصحاح 9 | # | |
|
المصدر: العهد القديم
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ل-12 | 27 لِيَفْتَحِ اللهُ لِيَافَثَ فَيَسْكُنَ فِي مَسَاكِنِ سَامٍ، وَلْيَكُنْ كَنْعَانُ عَبْدًا لَهُمْ». | الإصحاح 9 | # | |
|
المصدر: العهد القديم
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ل-12 | 28 وَعَاشَ نُوحٌ بَعْدَ الطُّوفَانِ ثَلاَثَ مِئَةٍ وَخَمْسِينَ سَنَةً. | الإصحاح 9 | # | |
|
المصدر: العهد القديم
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ل-12 | 29 فَكَانَتْ كُلُّ أَيَّامِ نُوحٍ تِسْعَ مِئَةٍ وَخَمْسِينَ سَنَةً، وَمَاتَ. | الإصحاح 9 | # | |
|
المصدر: العهد القديم
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ل-12 | بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1) | سورة الفاتحة | # | |
|
المصدر: القرآن الكريم
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ل-12 | الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) | سورة الفاتحة | # | |
|
المصدر: القرآن الكريم
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ل-12 | الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) | سورة الفاتحة | # | |
|
المصدر: القرآن الكريم
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ل-12 | مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) | سورة الفاتحة | # | |
|
المصدر: القرآن الكريم
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
| ل-12 | إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) | سورة الفاتحة | # | |
|
المصدر: القرآن الكريم
المجال: الفنون والعلوم الإنسانية
صنف النص: نص متخصص
صنف القارئ: قارئ خبير
|
||||
تنويه: لا تُعبّر البيانات المعروضة بالضرورة عن آراء أو مواقف الفريق البحثي أو الجهات الراعية للمشروع.